أنا العبد الذي استقبل الحياة بحب وتبسم
قائلا أيتها الحياة مالك تعاملينني بقسوة وتجهم
أهذا هو الجزاء الذي انتظرته طيلة سنين عمري
سأحاول دوما أن أختار طريقا يرضاه عقلي
فيا أيتها الحياة أفيقي يوما واعلمي أني أمضي بتدبر وتعقل
وأنك لن تنالي أبدا من فكري وعقلي وقلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق